الاثنين، 24 أغسطس 2009

ابن عمر يشنع على صلاة التروايح : أتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك !!!!

( هدية شهر رمضان ) ابن عمر : أتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك !!!! - شبكة هَـجَـر الثقافية


بمناسبة حلول شهر الطاعات شهر رمضان المبارك ، أطلعني أخي و شيخي محامي أهل البيت -حفظه الله - على رواية يمكن أن نهديها للوهابية بمناسبة هذا الشهر الكريم



روى الصنعاني في المصنف ج4-ص264 :
تحت باب سماه ( باب قيام رمضان )


( عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن ؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك )







و نحن بدورنا نقول كما قال ابن عمر الصحابي العدل


يا بني وهب ..


أتنصتون كالحمير ؟؟ صلوا في بيوتكم !!!

========
ثم أضاف العضو علي الفاروق :

مصنف عبد الرزاق (4/صـ264) :
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن ؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار، صل في بيتك .

السنن الكبرى للبيهقي (2/صـ494) : انبأ أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة الانصاري انبأ أبو خليفة ثنا محمد بن كثير ثنا سفيان عن منصور عن مجاهد عن عبد الله بن عمر قال قال له رجل اصلى خلف الامام في رمضان قال يعنى ابن عمر اليس تقرأ القرآن قال نعم قال افتنصت كأنك حمار صل في بيتك.

مصنف ابن ابي شيبة (2/صـ166) : حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن مجاهد قال سأل رجل بن عمر أقوم خلف الإمام في شهر رمضان فقال تنصت كأنك حمار .


أولاً : جميع أسانيد الخبر تنتهي إلى ـ سفيان ( وهو الثوري ) عن منصور عن مجاهد ـ وهذا لا خلاف عليه.

ثانياً : نجد عبارة (( قال يعنى ابن عمر اليس تقرأ القرآن قال نعم )) في " مصنف عبد الرزاق " و " السنن الكبرى " ولكنها محذوفة من كتاب " مصنف ابن ابي شيبة " !!!!!!!!!!

ثالثاً : نجد كلمة (( أفتنصت )) موجودة في " مصنف عبد الرزاق " و " السنن الكبرى " ولكنها قد حُرفت إلى كلمة (( تنصت )) في " مصنف ابن ابي شيبة ".
==========
الموضوع كتبه العضو
حفيد القدس في شبكة هجر الثقافية ( نقلاً عن ناصر الحسين العضو في شبكة الحق الثقافية)
http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402983251

سند صحيح يبين تزييف بني أمية للحقائق التاريخية

"المصدر: كتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل، ط دار ابن الجوزي ـ السعودية، الطبعة الثالثة: 1426 هـ ، ج2، ص731، برقم 1002 .

نص ما في المصدر:
(حدثنا عبد الله، قال: حدثني أبي، قثنا عبد الرزاق، قال: أنا معمر، قال: سألت الزهري: من كان كاتب الكتاب يوم الحديبية؟ فضحك وقال: هو عليٌّ، ولو [وفي نسخة: ولقد سألت] هؤلاء قالوا: عثمان يعني بني أمية) . انتهى بنصه

تعليق محقق كتاب فضائل الصحابة، وهو وصيّ الله بن محمد عبّاس، الأستاذ المشارك بجامعة أم القرى بمكة المكرّمة:
(إسناده صحيح إلى الزهري . وهو في مصنف عبد الرزاق (5 : 343) ، وأخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده كما في الفتح (5 : 343) ، والمطالب العالية (4 : 234) ) . انتهى

الاستشهاد بالرواية:
إن الرواية المذكورة شاهدة على أنَّ بني أمية لم يكونوا يتورّعون عن تزييف الحقائق التاريخية.

وعلى هذه فقِسْ ما سواها.

والحمد لله رب العالمين."
http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402983250

السبت، 22 أغسطس 2009

إعتراف عمرو بن العاص بانحرافه وأنه قد يؤدي به إلى النار ! - شبكة هَـجَـر الثقافية

كتب العضو nawaF_1100 في شبكة هجر الثقافية :



لقد اعترف عمرو بن العاص بأنه حدثت منه تجوازات تجعل من مصيره الأخروي مجهولا ، وانه قد وقع له هناك تحول في حياته الإيمانية و أنه لو مات على حالته في أول إسلامه لكان من أهل الجنة و أنه انحرف فأصبح لا يدري ما يصنع به الله ، و أنه مر بثلاثة أطوال طور لو مات عليه لكان من أهل النار و طور لو كان مات عليه لكان من أهل الجنة ، وطوره الذي مات عليه لا يعلم ما يصنع به

روى مسلم في صحيحه :حَضَرْنَا عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ وَهُوَ فِي سِيَاقَةِ الْمَوْتِ فَبَكَى طَوِيلًا وَحَوَّلَ وَجْهَهُ إِلَى الْجِدَارِ فَجَعَلَ ابْنُهُ يَقُولُ يَا أَبَتَاهُ أَمَا بَشَّرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَذَا أَمَا بَشَّرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَذَا قَالَ فَأَقْبَلَ بِوَجْهِهِ فَقَالَ إِنَّ أَفْضَلَ مَا نُعِدُّ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ عَلَى أَطْبَاقٍ ثَلَاثٍ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَمَا أَحَدٌ أَشَدَّ بُغْضًا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنِّي وَلَا أَحَبَّ إِلَيَّ أَنْ أَكُونَ قَدْ اسْتَمْكَنْتُ مِنْهُ فَقَتَلْتُهُ فَلَوْ مُتُّ عَلَى تِلْكَ الْحَالِ لَكُنْتُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَلَمَّا جَعَلَ اللَّهُ الْإِسْلَامَ فِي قَلْبِي أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ ابْسُطْ يَمِينَكَ فَلْأُبَايِعْكَ فَبَسَطَ يَمِينَهُ قَالَ فَقَبَضْتُ يَدِي قَالَ مَا لَكَ يَا عَمْرُو قَالَ قُلْتُ أَرَدْتُ أَنْ أَشْتَرِطَ قَالَ تَشْتَرِطُ بِمَاذَا قُلْتُ أَنْ يُغْفَرَ لِي قَالَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْإِسْلَامَ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ وَأَنَّ الْهِجْرَةَ تَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلِهَا وَأَنَّ الْحَجَّ يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا أَجَلَّ فِي عَيْنِي مِنْهُ وَمَا كُنْتُ أُطِيقُ أَنْ أَمْلَأَ عَيْنَيَّ مِنْهُ إِجْلَالًا لَهُ وَلَوْ سُئِلْتُ أَنْ أَصِفَهُ مَا أَطَقْتُ لِأَنِّي لَمْ أَكُنْ أَمْلَأُ عَيْنَيَّ مِنْهُ وَلَوْ مُتُّ عَلَى تِلْكَ الْحَالِ لَرَجَوْتُ أَنْ أَكُونَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
ثُمَّ وَلِينَا أَشْيَاءَ مَا أَدْرِي مَا حَالِي فِيهَا
فَإِذَا أَنَا مُتُّ فَلَا تَصْحَبْنِي نَائِحَةٌ وَلَا نَارٌ فَإِذَا دَفَنْتُمُونِي فَشُنُّوا عَلَيَّ التُّرَابَ شَنًّا ثُمَّ أَقِيمُوا حَوْلَ قَبْرِي قَدْرَ مَا تُنْحَرُ جَزُورٌ وَيُقْسَمُ لَحْمُهَا حَتَّى أَسْتَأْنِسَ بِكُمْ وَأَنْظُرَ مَاذَا أُرَاجِعُ بِهِ رُسُلَ رَبِّي

وأضاف :

ولاشك أن عمرو بن العاص اعترف بأنه خالف الشرع في كثير من

فقد قال كما في كتاب الزهد لابن المبارك : أنا يونس ، عن الزهري ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، أن عمرو بن العاص لما حضرته الوفاة قال : « أي بني ، إذا مت فكفني في ثلاثة أثواب : أزرني (1) إحداهن ، ثم شقوا لي الأرض شقا ، وسنوا علي التراب سنا ؛ فإني مخاصم ، اللهم أمرت بأمور ونهيت عن أمور ، اللهم فتركنا كثيرا مما أمرت به ، ووقعنا في كثير مما نهيت عنه ، اللهم لا إله إلا أنت ، ثم أخذ بإبهامه ، فلم يزل يهلل حتى فاظ »

قلت نواف : و هذا إسناد صحيح

http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402960997

كذب عثمان الخميس في حقبة من التاريخ

كتب العضو nawaF_1100 في شبكة هجر الثقافية :

قال عثمان الخميس في كتاب حقبة من التاريخ - الطبعة الثالثة ص 185 - ص186عَنْ أَبِي مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيِّ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ فَقَالَ لَهُ: أَنْتَ تُنَازِعُ عَلِيًّا، أَأَنْتَ مِثْلُهُ؟
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: لَا وَاللهِ إِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّ عَلِيًّا أَفْضَلُ وَأَحَقُّ بِالْأَمْرِ، وَلَكِنْ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ عُثْمَانَ قُتِلَ مَظْلُومًا؟ وَأَنَا ابْنُ عَمِّهِ، وَأَنَا أَطْلُبُ بِدَمِه، فَأْتُوا عَلِيًّا فَقُولُوا لَهُ فَلْيَدْفَعْ إِلَيَّ قَتَلَةَ عُثْمَانَ وَأُسَلِّمُ لَهُ الْأُمُورَ، فَأَتَوْا عَلِيًّا فَكَلَّمُوهُ فَأَبَى عَلَيْهِمْ وَلَمْ يَدْفَعِ الْقَتَلَةَ(1).


قال عثمان الخميس في الحاشية :
(1) « تَارِيخ الْإِسْلَامِ » (ص540) عهد الْخُلفَاء الرَّاشِدين، وَسنده صَحِيح.

قلت نواف : لعنة الله على الكاذبين ، فهذا السند في تاريخ الإسلام :وذكر يحيى الجعفي في كتاب صفين بإسناده أن معاوية قال لجرير ابن عبد الله: اكتب إلى علي أن يجعل لي الشام، وأنا أبايع له، قال: وبعث الوليد بن عبد الله: اكتب إلى علي أن يجعل لي الشام، وأنا أبايع له، قال: وبعث الوليد بن عقبة إليه يقول:
معاوي إن الشام شامك فاعتصم ... بشامك لا تدخل عليك الأفاعيا
وحام عليها بالقبائل والقنا ... ولا تك محشوش الذراعين وانيا
فإن علياً ناظر ما تجيبه ... فاهد له حرباً تشيب النواصيا

وحدثني يعلى بن عبيد: ثنا أبي قال: قال أبو مسلم الخولاني وجماعة لمعاوية: أنت تنازع علياً! هل أنت مثله - فقال: لا والله إني لأعلم أن علياً أفضل مني وأحق بالأمر، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوماً، وأنا ابن عمه، وإنما أطلب بدمه، فأتوا علياً فقولوا له: فليدفع إلي قتلة عثمان وأسلم له، فأتوا علياً فكلموه بذلك، فلم يدفعهم إليه.

قهذا السند ، وعبيد والد يعلى بن عبيد هو عبيد بن أبي أمية ، ولم يدرك الحادثة .

http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402983099

الخميس، 20 أغسطس 2009

ابن تيمية يعرف كثيراً من حوادث سماع كلام من قبور الصالحين

يقول ابن تيميه في اقتضاء الصراط ص374 :
وذكر محمد بن الحسن عن عبد العزيز بن محمد ومحمد بن إسماعيل وغيرهما عن محمد بن هلال وعن غير واحد من أهل العلم أن بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي فيه قبره هو بيت عائشة الذي كانت تسكنه وأنه مربع مبني بحجارة سود وقصة وأن الذي يلي القبلة منه أطوله والشرقي والغربي سواء والشامي أنقصها وباب البيت مما يلي الشام وهو مسدود بحجارة سود وقصة ثم بنى عمر بن عبد العزيز على ذلك هذا البناء الظاهر وعمر بن عبد العزيز زواه لئلا يتخذه الناس قبلة تخص فيه الصلاة من بين مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كما حدثني عبد العزيز بن محمد عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد وحدثني مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد
فهذه الآثار إذا ضمت إلى ما قدمنا من الآثار علم كيف كان حال السلف في هذا الباب وأن ما عليه كثير من الخلف في ذلك هو من المنكرات عندهم
ولا يدخل في هذا الباب ما يروى من أن قوما سمعوا رد السلام من قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو قبور غيره من الصالحين وأن سعيد بن المسيب كان يسمع الأذان من القبر ليالي الحرة ونحو ذلك
فهذا كله حق ليس مما نحن فيه والأمر أجل من ذلك وأعظم
وكذلك أيضا ما يروى أن رجلا جاء إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فشكا إليه الجدب عام الرمادة فرآه وهو يأمره أن يأتي عمر فيأمره أن يخرج فيستسقي الناس فإن هذا ليس من هذا الباب ومثل هذا يقع كثيرا لمن هو دون النبي صلى الله عليه وسلم وأعرف من هذه الوقائع كثيرا

وكذلك سؤال بعضهم للنبي صلى الله عليه وسلم أو لغيره من أمته حاجته فتقضى له فإن هذا قد وقع كثيرا وليس هو مما نحن فيه
وعليك أن تعلم أن إجابة النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره لهؤلاء السائلين ليس مما يدل على استحباب السؤال فإنه هو القائل صلى الله عليه وسلم إن أحدكم ليسألني مسألة فأعطيه إياها فيخرج بها يتأبطها نارا فقالوا يا رسول الله فلم تعطيهم قال يأبون إلا أن يسألوني ويأبى الله لي البخل
وأكثر هؤلاء السائلين الملحين لما هم فيه من الحال لو لم يجابوا لاضطرب إيمانهم كما أن السائلين له في الحياة كانوا كذلك وفيهم من أجيب وأمر بالخروج من المدينة
فهذا القدر إذا وقع يكون كرامة لصاحب القبر أما أنه يدل على حسن حال السائل فلا فرق بين هذا وهذا
فإن الخلق لم ينهوا عن الصلاة عند القبور واتخاذها مساجد استهانة بأهلها بل لما يخاف عليهم من الفتنة وإنما تكون الفتنة إذا انعقد سببها فلولا أنه قد يحصل عند القبور ما يخاف الافتتان به لما نهي الناس عن ذلك
وكذلك ما يذكر من الكرامات وخوارق العادات التي توجد عند قبور الأنبياء والصالحين مثل نزول الأنوار والملائكة عندها وتوقي الشياطين والبهائم لها واندفاع النار عنها وعمن جاورها وشفاعة بعضهم في جيرانه من الموتى واستحباب الاندفان عند بعضهم وحصول الأنس والسكينة عندها ونزول العذاب بمن استهان بها فجنس هذا حق ليس مما نحن فيه وما في قبور الأنبياء والصالحين من كرامة الله ورحمته وما لها عند الله من الحرمة والكرامة فوق ما يتوهمه أكثر الخلق لكن ليس هذا موضع تفصيل ذلك
وكل هذا لا يقتضي استحباب الصلاة أو قصد الدعاء والنسك عندها لما في قصد العبادات عندها من المفاسد التي حذر منها الشارع كما تقدم فذكرت هذه الأمور لأنها مما يتوهم معارضته لما قدمنا وليس كذلك

http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402982896