كتب العضو (ابن المبارك) في منتدى الحوار الإسلامي :
الألباني قد شن غارات ضارية على الصحيحين بتوهين أحاديثهما ، فهاكم الأمثلة :-
*حديث " من عادى لي وليا .." رواه البخاري وضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (4/111)
*حديث " قال الله تعالى : ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة.." رواه البخاري وضعفه الألباني في ضعيف الجامع وزيادته (4/111) .
*حديث " كان له صلى الله عليه وسلم فرس يقال له اللحيف ..." رواه البخاري وضعفه الألباني في ضعيف الجامع وزيادته ( 4/208).
*حديث " أخر النبي صلى الله عليه وسلم طواف الزيارة إلى الليل " رواه البخاري وضعفه الألباني غي إرواء الغليل ( 4/264) .
*حديث" إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته ..." رواه مسلم وضعفه الألباني في آداب الزفاف ( ص62 طبعة الرابعة ).
* حديث " لا تذبحوا إلا مسنة ..." رواه مسلم وضعفه الألباني قائلا : كان الأحرى به أن يحشر في زمرة الأحاديث الضعيفة . سلسلة الأحاديث الضعيفة (1/91).
*حديث " إن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في كسوف ثماني ركعات في أربع سجدات ..." وقال الألباني في إرواء الغليل (3/129) ما نصه : ضعيف وإن أخرجه مسلم ومن ذكره معه وغيرهم .
قد ضعف الألباني كل سند في صحيح مسلم ، رواه أبو الزبير المكي عن جابر معنعنا بحجة أنه مدلس لم يصرح بالسماع فبلغت الأسانيد التي ضعفها بذلك خمسة وثلاثين في صحيح مسلم .
عجب العجاب أن خاتمة محققكم هذا بعد أن أغار على صحيح مسلم بتضعيف أحاديثها وأساء الأدب معه ، قد تناقض مع نفسه كعادته حيث قال في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 4/56) : عند كلامه عن إحدى الروايات " يكفيها توثيقا رواية مسلم له ". سبحان قاسم
رابط الموضوع /
http://al7ewar.net/forum/showthread.php?t=3414
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق