زمن معاوية يُحيل البدعة إلى سُنة
باسمه تعالى
أثناء بحثي في بعض المصادر مر أمامي النص التالي وللقراء أن يحكموا :
وفي كتاب الفروع لابن مفلح ج1 ص 434
وَفِي الْفُصُولِ يُكْرَهُ بَعْدَ الْأَذَانِ نِدَاءُ الْأُمَرَاءِ لِأَنَّهُ بِدْعَةٌ ، وَلِأَنَّهُ لَمَّا لَمْ تَجُزْ الزِّيَادَةُ فِي الْأَذَانِ لَمْ يَجُزْ أَنْ يَصِلَهُ بِمَا لَيْسَ مِنْهُ كَالْخُطْبَةِ ، وَالصَّلَاةِ ، وَسَائِرِ الْعِبَادَاتِ ، وَيُحْتَمَلُ أَنْ يُخْرِجَهُ عَنْ الْبِدْعَةِ فِعْلُهُ زَمَنَ مُعَاوِيَةَ
http://www.wahajr.net/hajrvb/showthread.php?t=402977771
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق